الحمد لله والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين، وبعد،
فتحت الرعاية السامية لفخامة رئيس الجمهورية المجاهد السيد عبد العزيز بوتفليقة، الذي ما زالت أياديه البيضاء ممتدة إليهم إلى أهل القرآن وخاصته بالدعم والتشجيع منذ أكرم الله الجزائر بقيادته الرشيدة.